أفكار حول أسباب النجاح و عوامل الفشل.

من يتهيب صعود الجبال ... يعش أبد الدهر بين الحفر

الانسان الايجابي لا تنتهي أفكاره .. والانسان السلبي لا تنتهي أعذاره.

من الناس من يفتش عن أعذار لعدم بلوغ النجاح هؤلاء
لم تكن لهم حتى أهدافا ، بل يعيشون على هامش الحياة أما من يؤمن بالعزيمة و الإرادة حتما سيجد الأفكار التي تساعده ليكون شخصا إجابيا ينتهي به عمله إلى النجاح.

أناقة لسانك ترجمة لأناقة فكرك .. فلا ترفع صوتك ..

بل ارفع مستوى كلماتك .

كم مرة فكرت في أناقة لباسك و تسريحة الشعر التي
تناسبك ولون الحذاء الذي سوف ترتديه؟ لو فكرت في العبارات التي تستعملها بنفس القدر الذي تختار به لوازم أناقتك لأصبحت على قائمة الناجحين.

العمل لا يضمن النجاح ، ولكن عدم العمل يضمن الفشل.

لكي تنجح في هذه الحياة عليك بالعمل والتعلم من الأخطاء و لكن إنتظار النجاح دون عمل كمن ينتظر بيضة الديك كل صباح. من أراد النجاح في هذا العالم عليه أن يتغلب على أسس الفقر: النوم، التراخي و الكسل.

لا تقل أبدا انك لا تملك الوقت الكافي .. فجميع العظماء كان يومهم 24 ساعة ولم يزد !

الوقت الذي لاتعمل فيه لا تعده ضمن أيام حياتك ، بل هو يعد من الأيام التي لم تعشها لأن الحياة جهد وتعب أو لا تكون. إن توقفك عن العمل لقلة الوقت يشبه إيقاف ساعتك على أمل تثبيت الزمن.

لتكن خطواتك في الخير كمن يمشي على الرمل .. لا يسمع صوته .. ولكن أثره واضح.

من أهم ما يميز الإنسان الناجح ، سعيه إلى عمل الخير. وحتى يعد عمله خيرا و ناجحا لا بد أن يكون في صمت.

أصحـاب العقول العظيمة يجب أن يكونوا مستعدين دائماً ليس لاغتنام الفرص فحسب ، و لكن صنعها أيضا.ً

ً
أصل النجاح ليس في إستغلال الفرص التي تمنحها الظروف بل في إستغلال المصاعب والعقبات التي تواجهها في الأزمات و المحن . فالشخص الحكيم يصنع فرصا أكثر من تلك التي يعثر عليها.
كل إنسان عظيم، كان طفلاً باكياً، وكل شجرة عملاقة كانت مجرد نبتة! ليس المهم من أنت اليوم ،، الأهم من تكون غداً.